الرمادي يعلن حصوله على مستحقاته لدى نادي الزمالك

شكرًا لكم على متابعة الرمادي يعلن حصوله على مستحقاته لدى نادي الزمالك وللمزيد من التفاصيل

شكرًا لكم على متابعة الرمادي يعلن حصوله على مستحقاته لدى نادي الزمالك وللمزيد من التفاصيل

أعلن أيمن الرمادي المدير الفني السابق لنادي الزمالك، عن حصوله على كافة مستحقاته المالية لدى الأبيض بعض التتويج ببطولة كأس مصر على حساب بيراميدز.

ونشر الرمادي بيانا رسميا على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حيث جاء كالتالي:

بسم الله الرحمن الرحيم.. بسم الله نبدأ، وبالله نستعين، وعلى الله نتوكل، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

تذكّرت قبل أن أكتب هذا الموضوع شخصًا التقيته من قبل في الإمارات، وأصبحنا بعدها أصدقاء، وهو المرحوم طه بصري رحمه الله عليه. تذكّرت هذا النموذج من الخُلُق الرفيع، هذا النموذج الذي أفتخر بمعرفته وصداقته.

في وجهه تشعر بعظمة تاريخ الزمالك، وفي روحه وبشاشة وجهه تشعر بقيمة الزمالك، وفي تربيته ودماثة خُلقه تشعر بعراقة وقيمة تربية عظيمة نشأ عليها بين جدران عتيقة عمرها فوق المئة عام.

هذا النموذج المُشرِّف، أتمنى أن نسير على خُطاه في أخلاقه، فإن لم نستطع، فعلى الأقل نأخذ منه صفة من صفاته الحميدة.

وبعد أن عطّرنا الموضوع بذِكر رجل أفتخر بصداقته، آن الأوان أن أدلي بدلوي.

الآن، نعم الآن، لقد حان الوقت.

بعد أن كنتُ متحفّظًا بسبب خوفي من أن يُقال عني أنني أُجامل نادي الزمالك العريق حتى أحصل على مستحقاتي، ويُقال عني ما ليس فيَّ، وحتى لا تكون هناك شُبهة، لأن ديننا الحنيف أوصانا بأن نتجنّب مواضع الشبهات.

والآن، وقد حصلت على مستحقاتي كاملة، وأصبح ليس لي عند نادي الزمالك إلا الحب والود والاحترام، فقد تحرّرت من قيدٍ كان في رقبتي، حتى لا يظن أحد أن كلماتي مجاملة من أجل مستحقاتي.

ذلك القيد الذي كان يُغلّ رقبتي ويُلجم لساني، وهو أن أتجنّب موضع شبهة أن يظن البعض أن كلماتي مجاملة للبعض للحصول على مستحقاتي.

وآن الأوان، وبعد أن زال سبب صمتي، أن أعلن للجميع:

أولًا: لكل طفل، لكل شاب، لكل رجل مسن زملكاوي،

يجب أن تثق أن ناديك عظيم، وتاريخه يمتد لأكثر من مئة عام، ولن يُمحى هذا التاريخ بجرة قلم.

عليك أن تفتخر بناديك ورموزه.

ثانيًا: لكل شخص يعمل عملًا إداريًا أو فنيًا منتسبًا لنادي الزمالك،

تذكّر دائمًا أنك كسبت من ناديك مئات الأضعاف مما أعطيت، وعليك الآن ردّ الدين الذي في رقبتك تجاه ناديك.

وأسمى درجات الوفاء أن تكون وفيًّا دون مصلحة أو منصب.

فإذا جاءك المنصب، فكن معطاءً حتى تكون كبيرًا في أعين الجميع، وإن لم يكن لك منصب، فتذكّر دائمًا فضل النادي عليك، وساند من يعمل في المنصب بقلبك، وليس بشعارات.

وتذكّر دائمًا قيمة الكابتن طه بصري، والكابتن أبو رجيلة، وكثير من الأمثلة ليس هذا مقام ذكرهم، فهم بفضل الله كثير.

ثالثًا: مجلس إدارة النادي الحالي، وكل المجالس السابقة،

لا يشكّ أحد أبدًا في حبكم للنادي، لكن الحب وحده لا يكفي.

فأي شخص موجود على الكرسي الآن، عليه أن يتفانى في العمل، وألا ييأس من أي تحدٍّ، سواء كان نقصًا في الموارد أو غيره.

طريق الألف ميل يبدأ بخطوة، وعليكم بالعمل وعدم اليأس.

فالعمل، ثم العمل، ثم الاجتهاد، وعلى قدر اجتهادكم تأكدوا أن “الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا”.

ودائمًا تذكّروا عظمة تراثنا الإسلامي في المقولة: “اعقلها وتوكّل”.

رابعًا: أبنائي وإخواني اللاعبين، أنتم تمثّلون الزمالك، وكفى.

تذكّروا هذا جيدًا: أنتم تمثّلون الزمالك بعراقته، وكفى.

خامسًا، وختامها مسك: جمهور الزمالك العظيم الوفي.

كل من عمل أو لعب للزمالك، ومنهم أنا شخصيًا، أخذ مقابل ما أعطى أضعافًا مضاعفة، سواء بتقدير مادي أو اجتماعي، يؤدي في النهاية إلى تقدير مادي.

الجميع نال خير الزمالك عليه، الكل بدون استثناء أخذ من هذا النادي العريق مئات الأضعاف مما أعطى، إلا أنتم.

أنتم بحر من العطاء والوفاء، تفخرون به أمام الأجيال القادمة.

كم من شخص وفّر من قوت يومه ليشتري تذكرة مباراة؟

وكم من شخص بكى فرحًا أو حزنًا على ناديه الذي يعشقه؟

وكم منكم تحمّل جماهير الفرق المنافسة ودافع عن ناديه باستماتة؟

صدقوني، الانتماء شيء جميل وطبع أصيل، لكن وفاءكم تخطّى حدود الانتماء بكثير.

فأنتم على رؤوسنا تاج.

ثقوا في ناديكم، ثقوا في لاعبيكم.

ومن حقكم الكامل دون نقصان أن تنتقدوا أي عمل، لأنكم أنتم أصحاب النادي الحقيقيون، لأنكم أنتم وحدكم من تُعطون دون مقابل.

أما أنا، وأنا الآن خارج أي منصب،

فأعد الجميع أنني، بقدر ما أستطيع، سأساعد أي شخص يعمل لمصلحة النادي، سواء بالنصح أو بالمشورة.

وأعد الجميع أنني سأحاول جاهدًا أن أتحلّى ببعض صفات حبيبي رحمه الله، الكابتن طه بصري.

أتمنّى لكم التوفيق والنجاح.

ملاحظة هامة: الفترة القادمة بإذن الله قد أكون في مكان آخر، لأن هذا هو عملي، وسأُخلص لمكاني الجديد بكل شرف وجدية.

لكن ليس معنى ذلك أنني أنسى هذا النادي العظيم بجماهيره الوفية العظيمة.

فأنتم دومًا في القلب.

جدول المباريات

جدول مباريات اليوم

جدول مباريات الغد

موعد مباراة الأهلي

موعد مباراة برشلونة

موعد مباراة ريال مدريد

موعد مباراة الزمالك

موعد مباراة ليفربول

نتيجة مباراة

أهداف مباراة

ملخص مباراة

موعد مباراة

ليفربول

بث مباشر

بث مباشر مباراة

مشاهدة مباراة

شاهد مباراة

القنوات الناقلة لمباراة

توب سبورت

بوابة توب سبورت

موقع توب سبورت

الدوري المصري

دوري nile

دوري نايل

الأهلي

بيراميدز

الزمالك

المصري

الاتحاد السكندري

الإسماعيلي

الدوري السعودي

دوري روشن السعودي

الهلال

النصر

الاتحاد

الأهلي

الشباب

الاتفاق

التعاون

الفيصلي

الفتح

الرائد

الدوري المغربي

الوداد الرياضي

الرجاء الرياضي

الجيش الملكي

نهضة بركان

المغرب التطواني

الدوري التونسي

الترجي الرياضي

النجم الساحلي

النادي الإفريقي

النادي الصفاقسي

المغرب التطواني

الدوري الجزائري

شبيبة القبائل

مولودية الجزائر

اتحاد الجزائر

شباب بلوزداد

وفاق سطيف

الدوري القطري

السد

الدحيل

الريان

الغرافة

وفاق سطيف

الدوري الإماراتي

العين

شباب الأهلي

الوحدة

الوصل

وفاق سطيف

الدوري الكويتي

القادسية

العربي

الكويت

الوصل

وفاق سطيف

الدوري العراقي

الزوراء

القوة الجوية

الشرطة

الاتحاد الحلبي

الجيش السوري

الدوري الإسباني

ريال مدريد

برشلونة

أتلتيكو مدريد

إشبيلية

فالنسيا

الدوري الإنجليزي

مانشستر يونايتد

ليفربول

مانشستر سيتي

تشيلسي

أرسنال

توتنهام

نيوكاسل يونايتد

أستون فيلا

الدوري الألماني

بايرن ميونخ

بوروسيا دورتموند

لايبزيغ

باير ليفركوزن

الدوري الإيطالي

ميلان

إنتر ميلان

يوفنتوس

روما

نابولي

لاتسيو


الدوري الفرنسي

باريس سان جيرمان

مارسيليا

ليون

موناكو

الدورى البرتغالي

بورتو

بنفيكا

سبورتينغ لشبونة

الدوري الهولندي

أياكس أمستردام

آيندهوفن

فينورد

الدوري البرازيلي

فلامنغو

بالميراس

ساو باولو

كورينثيانز

سانتوس

الدوري الأرجنتيني

بوكا جونيورز

ريفر بليت

راسينغ كلوب

إنديبندينتي

سيلتيك

رينجرز

جالاتا سراي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى